السفير - عيون
قال مرجع مسيحي إن أفضل رد على «اللقاء التشاوري» هو بدفن الحكومة.. «ومعها من يظن نفسه ما زال حاكماً بأمر الله»!
قررت نائبة بارزة في التيار الأبرز في «قوى 14 آذار» تأجيل مؤتمر دولي كان مقرراً عقده لدعم لبنان وذلك لأسباب مالية.
أخذ أحد رؤساء هيئات الرقابة على الحكومة أنها تحوّل الرحلات الحكومية بلا قرار صادر عن مجلس الوزراء الى نوع من «العرف الروتيني».

الجمهورية - اسرار

قال وزير إنّ أكثر ما يبرّر الحوار والتوافق هو الانطباعات التي خرج بها رئيس الحكومة بعد لقاءاته في نيويورك، بأنّ لبنان في آخر قائمة الاهتمام الدولي الذي ينحصر فقط بالاستقرار.
توقّعت أوساط ديبلوماسية أن يعيد التحفّظ الدولي والخليجي والإقليمي عن الضربات الروسية ضبطَ هذه الاندفاعة.

البناء - خفايا
جزم وزير سابق بأنّ تعدّد المواقف داخل تيار المستقبل إزاء أكثر من ملف، ليس ناتجاً عن توزيع أدوار، إنما هو نتيجة تخبّط وضعضعة، لا سيما على المستوى القيادي حيث التنافس والتسابق بين هذا المسؤول وذاك على تسجيل النقاط والظهور أمام القاعدة الشعبية بمظهر التشدّد، على غرار ما فعل الرئيس فؤاد السنيورة والوزير أشرف ريفي في موضوع الترقيات العسكرية، ومخالفتهما تعليمات رئيس التيار سعد الحريري الذي بدا غير قادر على الوفاء بما يلتزم به مع الأفرقاء السياسيّين الآخرين.

الديار - اسرار
«الحراك الشعبي» ومطالب الأساتذة..
أكّدت أوساط سياسيّة مُطلعة أنّ »الحراك الشعبي» الذي فشل في تحقيق أيّ مطلب من مطالبه العديدة، فقد كلّياً أيّ دعم من الأحزاب السياسيّة التي لوحظ أنّ مُناصريها وإعلاميّيها صعّدوا لهجتهم المُنتقضة لهذا الحراك، باستثناء الحزب الشيوعي الذي لا يزال يُمثّل العمود الفقري للحراك. لكنّ هذه الأوساط نبّهت إلى أنّ هذا الأمر لا يعني انتهاء التحرّكات الشعبيّة، اذ يُنتظر أن تُعاود بزخم قريباً، بسبب دخول مطالب الأساتذة على خط الحراك الميداني، بفضل جهود النقيب السابق حنا غريب الذي بات من أركان »الحراك الشعبي»، إلى جانب كل من الوزير السابق شربل نحّاس، والمحامي مروان معلوف.