لا زال التطبير يحافظ على استمراريته بسبب فهم مغلوط للثورة وصاحبها
كان أرثوذكس القوقاز يمارسون شعائر دينية من جملتها ضرب الرؤوس
قبل 500 انتقلت هذه الممارسات إلى الدولة الصفوية في إيران عبر سفيرها
من ثم انتقلت إلى لبنان عبر بعض العائلات الإيرانية التي سكنت النبطية
السواد الأعظم من المراجع تحرّم هذه العادة كونها تشوّه التشيّع وتسيء إليه