أوضح المطران سمير مظلوم، أنّ اللقاءات التي تعقد في بكركي بين رأس الكنيسة المارونية وسفراء دول العالم، أصبحت لقاءات عادية ودورية، الهدف منها بحث الأوضاع على الساحة، وإمكانية الدور الذي تلعبه دولهم لحلحلة الأمور التي يصعب على الدولة اللبنانية حلها.
وقال إنّ "“ما سيبحثه البطريرك الراعي مع سفراء الدول الخليجية، ليس محصوراً بموضوع معين، وقد يدخل في موضوع انتخاب رئيس الجمهورية وعلاقة لبنان مع الدول الخليجية، بعد الأزمة التي استجدت وغيرها من الأوضاع القائمة، بالإضافة إلى الأوضاع في لبنان والمنطقة".
ونفى مظلوم علمه بعقد لقاء قريب بين الراعي والقيادات المارونية السياسية، للتباحث بالاستحقاق الرئاسي في الوقت الحاضر، لأنّ ما تريده بكركي في هذا الشأن، معروف من قبل الجميع.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News