أكدت مصادر خاصة أن "عودة الهاجس المتصل بالاختراقات الارهابية لم تفاجئ إطلاقاً الجيش والأجهزة الأمنية، بل جاءت لتثبت المعطيات الجدية الاستباقية التي كانت في حوزتهم والتي كانت تدلّ بوضوح على ان الجماعات الارهابية لن تستكين حيال جعْل الساحة اللبنانية هدفاً أساسياً ضمن بنك أهدافها الاقليمية".
واكدت المصادر ان "ما كُشف نظرياً على مستوى التحضيرات لأعمال ارهابية في عين الحلوة ولا سيما من خلال التعاميم التي وجّهها داعش والنصرة الى مناصرينهما في المخيم يبدو أقرب الى المخطط الذي أجهضه الجيش قبل نحو عامين في الشمال حيث كان داعش يخطط لاختراق كبير وواسع يقيم عبره رأس جسر من الحدود السورية الى مياه طرابلس".
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News