توقّفت مصادر في قوى 14 آذار بسلبية عند خطاب نصرالله، كونه أرخى سلبيات كبيرة على الملف الرئاسي، خصوصاً الهجوم العنيف الذي شنّه على السعودية، وهذا وفقَ معلومات المصادر، وكان مبعثَ استياء بالغ لدى المملكة التي اعتبَرت أنّه إذا كان هناك مِن تقدُّم في الملف الرئاسي فمِن شأن هذا الخطاب أن يردّه خطوات إلى الوراء.
وبرغم أنّ نصرالله أكّد التزامه بعون، إلّا أنّه لم يعطِ كلاماً شافياً وعملياً حول هذا الأمر، بل بدا أنّ الخطاب انحازَ بشكل مباشر إلى موقف رئيس مجلس النواب نبيه بري.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News