المحلية

placeholder

الوكالة الوطنية للاعلام
الأربعاء 01 آذار 2017 - 21:27 الوكالة الوطنية للاعلام
placeholder

الوكالة الوطنية للاعلام

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الأربعاء 1/3/2017

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الأربعاء 1/3/2017

مقدمة نشرة أم تي في
اللاءات تتطاير يمينا وشمالا فوق حلبة التناقضات السياسية ولا يميز مطلقوها بين خصم وحليف. الرئيس نبيه بري أعلنها في لقاء الأربعاء، لا للستين لا للتمديد لا للفراغ، المستقبل رد بلا واضحة ردا على المقولة أنه سيقيض قبوله بالنسبية الكاملة لقاء بقاء الحريري في رئاسة الحكومة. القوات متمسكة بلائها للتصويت على الموازنة ما لم تخصص الكهرباء، ويرد التيار الحر بلا لتسلل القوات إلى حديقة الكهرباء الخلفية التي هي ملكه تحت طائلة تدخل التيار في وزارة الصحة.
وسط سيل اللاءات، لا يعثر اللبنانيون على نعم واحدة يتظللونها، والعجب أن كل الطبقة السياسية تحذر من خطر انقضاء المهل. توازيا، مجلس الوزراء ينكبّ على دراسة الموازنة فيما أحالها الرئيس بري على اللجان المشتركة والخشية كبيرة من أن تغيب عن الجلسة العامة أواسط آذار. في المجال الأمني، العمل جار على تحصين الوضع الأمني في مخيم عين الحلوة ولكن من دون أن تلين الدولة أو تتراجع عن مطلبها بضرورة تسليم كل المطلوبين للعدالة الذين يحتمون في المخيم.

مقدمة نشرة أل بي سي
في بلد يغيب فيه الوزراء عن جلسة حكومية تناقش موازنة الدولة الضائعة منذ 12 عاما ثم يعيود للإجتماع وكأن شيئا لم يكن، تسقط نقاشات الموازنة أمام جدل قانون الإنتخاب بالضربة القاضية. فقانون الإنتخاب المتأرجح بين النسبي والمختلط والأكثري يدور في فلك الفراغ الفعلي، ولا مؤشر حتى الساعة يدل على قرب التوصل إلى حل يؤمن للبنانيين جميعا إجراء الإنتخابات في موعدها ووفق قانون عادل ينصف الجميع. وفيما الارز اليوم عن قبول الرئيس سعد الحريري مبدأ النسبي، تنفي أوساط كتلة المستقبل الخبر وتؤكد في المقابل عدم الإنغلاق أساسا على أي اقتراح إنتخابي والتمسك بالإيجابية والمنهجية في خلال مناقشة كل اصيغ المطروحة بهدف تقريب وجهات النظر بين الأفرقاء الذين يدركون جميعا أن لا قانونا جديدا من دون توافق مسبق عليه. فإذا كان الجميع متفقا على ضرورة التفاهم منعا للوقوع في ما سماه الرئيس بري اللاءات الثلاث أي لا لقانون الستين لا للتمديد لا للفراغ، وإذا كان حتى حزب الله المتمسك بالنسبية منفتحا على قانون يؤمن أوسع مروحة مشاركة في الحكم فأين حقيقة العقدة في التوصل إلى حل، وهل من جهة ما أو أكثر من جهة تحاول تأمين التمديد للمجلس أو على الأقل إجراء الإنتخابات وفق القانون الحالي.

مقدمة نشرة أو تي في
يبدو ان مشروع الموازنة سيسلك طريقَه في الايام المقبلة نحو الإقرار في مجلس الوزراء، لتُصبحَ كرةُ تحويل المشروع الى قانونٍ ساري المفعول، في ملعب المجلس النيابي، ولو متأخراً عن المواعيد الدستورية. لكنْ، أن تصلَ الموازنة متأخّرة، خيرٌ من ان تبقى البلاد من دون مُسوِّغٍ قانوني للإنفاق، خصوصاً مع إدخال الاصلاحات عليها، فيبدأ العهدُ الجديد باستعادة المالية العامة الى كنَف الدستور وقانون المحاسبة العمومية… ولأن المادة 87 من الدستور تفرِضُ وجودَ حساباتٍ مالية سليمة لإقرار الموازنة، تبقى مسألةُ الحسابات الغائبة منذ العام 1993 مفتاحَ المخارج. وفي هذا السياق، برَز ما اعلنه ابراهيم كنعان اليوم عن البحث عن حلٍّ دستوريٍ وقانوني يُبقي ملف الحسابات المالية قائماً بموازاة إقرار الموازنة … واذا كان حلُّ ملفٍ بات في اليد، الا انّ ملفاتٍ عدة لا تزال تنتظر توافرَ الارادة، ومنها قانونُ الانتخاب، الذي يؤكد المتابعون والمَعنيون انه سيُبصر النور مهما تأخّرت نقاشاتُه. أما أمنُ عين الحلوة، فينتظرُ بدوره القرار لكي لا تبقى هذه البُقعة دويلةً من ضمن الدولة.

مقدمة نشرة المستقبل
الهدوء عاد الى مخيم عين الحلوة بعد يومين شغلا بال اللبنانييين ودفعا اهالي مدينة صيدا الى الاضراب احتجاجا على ماشهده المخيم من اشتباكات وسفك للدماء.
فالاجتماعُ الموسع الذي عُقد في سفارة فلسطين تُرجم اليوم تهدئةً من دون خروقات.
فيما ترأس رئيس مجلس الوزراء سعد الحريري اجتماعا امنيا في السراي الكبير، خُصص لبحث اوضاع المخيم بحضور وزيري الداخلية والدفاع والقادة الامنيين .
والوضع الامني في عين الحلوة الى جانبِ ارقام الموازنة ، على طاولة مجلس الوزراء المنعقد برئاسة الرئيس الحريري.
انتخابيا، فان كلام وزير الداخلية نهاد المشنوق وضعَ النقاط على حروفِ كل الكلام غير الدقيق، الذي تحدث عن مقايضةِ النسبية الكاملة، بضماناتٍ لرئاسة الحكومة، فاكد ان هذا الكلام غيرُ دقيق لا بل غيرُ جدي وكالذي يقايض الحديد بقضامة.
وقال: إن الرئيس سعد الحريري موجودٌ في موقعه بسبب كتلته النيابية وحجمِه التمثيلي وحيثيته السياسية.
اما نواب الاربعاء، فنقلوا عن رئيسِ مجلس النواب نبيه بري تاكيدَه ان المطلوب العمل من أجل إقرار قانونٍ جديد في أسرع وقت، قبل الدخول في المحظور مع بداية نيسان المقبل، مجدداً القول إن على الحكومة مناقشة وإقرار مثل هذا القانون وإحالتَه الى المجلس.
اقليميا انهيارٌ متسارع لتنظيم داعش في العراق وأنباء عن اقرارِ البغدادي بهزيمته في معركة الموصل،
ورئيس وفد المعارضة السورية المفاوض بجنيف يكشف ان المبعوث الأممي ستيفان دي ميستورا أبلغ الوفد أن نظام الأسد وافق أن يبحث ملف الانتقال السياسي.

مقدمة نشرة أن بي أن
لاءات ثلاث ثبّتها الرئيس نبيه بري: لا للتمديد لا للستين لا للفراغ.القوى السياسية ملزمة بالبحث عن صيغةٍ توافقية إنتخابية خلال شهر آذار قبل الدخول في المحظور.أسابيع كافية لتحديد القانون العتيد شرط تَوَفـُّر النوايا الايجابية بعدما تهاوت طروحات وأطلت أفكار جديدة لم تتبلور حتى الساعة.
الإتصالات مفتوحة ينتظر أن تترجم في اجتماعات مرتقبة إنطلاقاً من معادلة أن النسبية تحقق المصلحة الوطنية.
وزارة الداخلية تستعجل الوصول إلى قانون جديد للإعداد والتجهيز لكن الكهربة السياسية على خط التيار – القوات فرضت حذراً رغم تطمينات الفريقيْن بعدم وجود خلاف.ما بين الفريقيْن نوايا اُعلن عنها وتباينات تبدأ من تفاصيل الصيغة الإنتخابية الى خصخصة الكهرباء وربط الدكتور سمير جعجع الموازنة بها.
الكهربة بانت في التصريحات المتباعدة ولم تـُخفها زيارة جعجع الى القصر الجمهوري ونفي عرّاب التفاهم النائب إبراهيم كنعان لوجود خلاف.الإمتحان على طاولة مجلس الوزراء أولاً في كيفية التعاطي مع ملف الموازنة في مقاربة قانون الإنتخابات.
أمنياً نجحت الفصائل الفلسطينية في ضبط عين الحلوة لكن الحذر موجود.الرئيس سعد الحريري ترأس اجتماعاً أمنياً لمواكبة تطورات عين الحلوة بعد تجاوز القطوع والرهان على تنفيذ الأجندة الأمنية – السياسية لمنعِ إبقاءِ المخيم مساحة للمطلوبين والمتشددين والمتطرفين وتهديد صيدا وطريق الجنوب.

مقدمة نشرة المنار
اكتملَ النصابُ فعُقدت الجلسةُ الحكومية، فهل تَكتملُ المشاوراتُ فُتقَرَّ الموازنة؟
على ابوابِ السرايِ خواطرُ سياسيةٌ خلَطت الفيول بالدواء، وسلسلةَ الرتبِ والرواتبِ بسلالِ الضرائب، ويبدو انَ انجازَ الجلسةِ الوحيدَ سيكونُ اَنها انعقدت..
انتخابياً التعقيداتُ على حالِها، ولا جديدَ واضحاً سوى لاءاتِ الرئيس بري الثلاث، اَنْ لا للستينَ ولا للتمديدِ ولا للفراغ. اَمّا بحسبِ وزيرِ الداخليةِ فلا امكانيةَ لانتاجِ قانونٍ جديد، معَ ضيقِ المهلِ والخياراتِ السياسية، فما هي الحلولُ اذاً؟
المصلحةُ الوطنيةُ تقتضي الوصولَ الى قانونٍ انتخابيٍ يعتمدُ النسبيةَ قالَ الرئيس بري، فيما مصالحُ البعضِ تقتضي التسويفَ لحرقِ المهل، واعادةِ الاملِ بالتمديدِ او الستين..
امنياً عادَ الهدوءُ الى مخيمِ عينِ الحلوة بعدَ معاركَ ممدّدة لايامٍ ثلاثة، فاُغمِدَ سِكينُ الفتنةِ بعدَ ان كادَ يتغلغلُ الى خارجِ المخيم، فتداعت صيدا لاضرابٍ عامٍّ رفضاً لمشاريعِ التوتيرِ ونُصرةً لفلسطينَ وقضيتِها قبلَ امنِ مخيمِها..
في الاقليمِ عادت اعمدةُ تدمر وقلعتُها الى حِضنِ جيشِها، محاكيةً جبالَ الهيال والطار الاستراتيجيين، في تقدمٍ استراتيجيٍ للجيشِ السوريِ والحلفاءِ جعلَ المدينةَ بحكمِ الساقطةِ عسكرياً بيدِ الجيش..
وحتى تعودَ تدمر وما بعدَ بعدَها، فانَ البعضَ ما زالَ يناورُ بالسياسةِ املاً بالافلاتِ من وقائعِ الميدان، وعليهِ كانت مفاوضاتُ جنيف الرابعةُ بوفودِ المعارضةِ الاربعةِ جولاتٍ سياسيةً لم تستطع تحقيقَ اختراقاتٍ استراتيجيةً في مسارِ نزالٍ يبدو انَ المكابرينَ فيه ما زالوا كُثُراً.

مقدمة نشرة الجديد
سار الحدَثُ اليومَ بلغةِ العينين.. وبين مخيمِ عين الحلوة والخيمةِ النيابية في عين التينة المفتوحةِ على لقاءِ استطلاعِ الرأي كلَّ أربِعاء فجولةُ العنف التي هزّت كلَّ صيدا رَست مرحلياً على اتفاقٍ سيظلُّ مهدّداً بالسقوط.. ما دام المخيمُ ملجأَ رؤوسٍ إرهابية كبيرة تجرُّ معها مدنيين لا ذنبَ لهم.. وتعرّضُهم معَ كلِّ جولةِ عنف لأخطارٍ ورعبٍ وموت وعلى محورِ عين التينة فقد طالب رئيسُ مجلسِ النواب الحكومةَ بالعملِ لإقرارِ قانونٍ جديدٍ في أسرعِ وقتٍ قبلَ نَيسانَ المقبل حيث الوقتُ المحظور في وقتٍ كَشفَت معلوماتُ الجديد عن لقاءاتٍ ثلاثيةٍ عُقِدَت في الأيامِ الماضية وهي تؤسّسُ لإعادةِ إحياءِ رُباعيةِ المختلط لكنّ كلّ التوقعاتِ تشيرُ إلى سقوطِ المُهَلِ الانتخابيةِ الواحدةَ تلوَ الأخرى مِن آذارَ إلى حَزِيرانَ لندخلَ في محظورٍ مرغوبٍ فيهِ سياسياً ويقعُ بينَ التمديدِ والستين والفراغ. ولغةُ السقوط ِالأوسعِ مدىً تمتدُّ إلى الحربِ الإسرائيليةِ على حزبِ الله وتهديدِ لبنان إذ إنّ كلّ مشاريعِ نتنياهو العدوانيةِ تعطّلت أو أُرجئت.. لاسيما بعد صدورِ تقريرِ مراقبِ الدولةِ الإسرائيليّ يوسُف شابيرا عن إخفاقاتِ الحربِ الإسرائيلية على قطاعِ غزة في صيفِ ألفينِ وأربعةَ عَشَر الذي اتّهم نتنياهو وحكومتَه بالتقصير وعدمِ تحديدِ إستراتيجيةٍ واضحة.. ما دَفع المعارضة إلى المطالبةِ بإقالتِه فورًا وأمريكياً فإنّ رياحَ ترامب لم تتّجهْ كما تشتهي سفنُ رئيسِ مجلسِ الوزراءِ الإسرائيليّ ذلك أنّ نتنياهو لم يحصُلْ في الاجتماعِ الاخيرِ بالرئيس الأميركيّ على ما كان يتوقّعُه منه.. خصوصًا لجهةِ توسيعِ الاستيطان ونقلِ السِّفارةِ الأميركيةِ إلى القدس كذلك أرخت استقالةُ مستشارِ الأمنِ القوميِّ الأميركيّ مايكل فلين بثِقلِها على هذا الاجتماع لأنّ فلين كان عرّابَ العَلاقةِ معَ نتنياهو ومُعِدَّ الزيارةِ والاكثرَ حماسةً لمشاريعِه العدوانية وقد أقرَ نتنياهو في اجتماعِ حزبِه الليكود بأنّ سياسةَ ترامب ليسَت كما ترغبُ إسرائيل.. وقالَ صراحةً إنّ الأمورَ ليسَت سَهلةً كما تعتقدون وبرفعِ الرايةِ مِن قبل نتنياهو يكونُ الأمينُ العامُّ لحِزبِ الله السيد حسن نصرالله قد ربِحَ حَرباً من دونِ أن يخوضَها.. وادّخرَ سلاحَه الأبيضَ ليومِ إسرائيلَ الأسود.. وراكم في مخازنِه صواريخَ ستَظلُّ تُقلقُ تل أبيب ومستوطنيها ومُفاعلاتِها وأمونياها وسفنَها العابرةَ مِن تحتِ أَذرُعِ نصرالله الصاروخيةِ العابرةِ للبحر. وهنا نعتذِرُ عن الوصلِ بينَ خبرٍ على مستوى الوطنِ ومقاومتِه لإسرائيل.. وبينَ ما سيردّ الآن رداً على أخبارٍ لا تستحقُّ الحبرَ الذي تكتبُ له لسفاهتِها وسفاهةِ صُنّاعِها فلمرةٍ واحدة وأخيرة سنُضطرُّ الى التوضيحِ للرأيِ العامّ بأنّ الإشكالَ الذي حصَلَ في فندقِ 1866 لا يَعدو كونَه مجردَ حادثٍ أقلَّ مِن عادي وقعَ بينَ حراسِ الفندق وموظفين من مَحطة الـMTV، فدَخلت القُوى الأمنيةُ وأجرت تحقيقاتِها بناءً على طلبِ إدارةِ الاوتيل الذي يرتادُه دبلوماسيون وشخصياتٌ حريصةٌ على خصوصيتِها لكن إدارة الـMTV كانت في أشدِّ الحاجةِ إلى إشكاليةٍ وإلى “حبة” تضخمها لتحوّلَها إلى “قُبة”.. وفَتحت الهواء ساعاتٍ للتغطية بهدفِ التغطيةِ على مساوئِ وسرِقاتٍ بدأ القضاءُ التحقيقَ فيها في مِلفِّ الإنترنت والتخابرِ غيرِ الشرعي. ظنّ القيمونَ على المَحطة أنّهم عَثروا على الخبرِ الحلو الذي يُزيلُ رذيلةَ المرّ.. فراحوا الى معركة “واترلو” في قلبِ شارعِ الحمرا.. واستنفروا جيوشاً وحرّكوا فِرقاطاتٍ على شكلِ مذيعاتٍ تثورُ على الهواء.. وتتلّوى في النَّشَرات تلذّذُ القارئون بتلاوةِ البيان رقْم واحد.. وانتَعشَتِ الحريةُ في النقاش.. وسَحبت إدارةُ الـMTV نفساً طويلاً وهي تطرّزُ الكلامَ عن ميليشاتِ تحسين خياط المؤلّفةِ مِن عُنصري أمن على بابِ الفندق.. وفي أحسنِ أحوالِها لن ترقى إلى ميليشاتِ الزعرور الذين اعتدَوا على طاقَمِ الدولة.. وهذا مسجّلٌ في مَحضَرٍ رسميّ ولو تعبت المذيعةُ الهوائيةُ على تحضيراتها بدلاً من تأوّهاتِها.. لاكتشفت أنّ هذا الفندق ليس لتحسين خياط بالذات.. وأنّ الفندق لم يذهبْ إلى النقاشِ ليعتديَ على الـMTV، بل إنّ موظفي الـMTV وُجدوا في قلبِ الفندق ما استَدعى سؤالَهم وباختصار هي معركةٌ فارغةٌ تُشبهُ فراغَ مَن خاضها.. وحِيالَها لن تستحقَّ منا سِوى اللجوءِ إلى القضاء.

تــابــــع كــل الأخــبـــــار.

إشترك بقناتنا على واتساب

WhatsApp

علـى مـدار الساعـة

arrowالـــمــــزيــــــــــد

الأكثر قراءة