حذر منذر ماخوس، المتحدث باسم الهيئة العليا للمفاوضات السورية، من أن اجتماع أستانة يشكل سلاحاً ذا حدين، حيث من الممكن أن تتحول مناطق خفض التوتر إلى بداية لتقسيم سوريا.
وأضاف ماخوس، أنه بالرغم من مضي سنة و8 أشهر على بدء المحادثات إلا أنه حتى الآن لم تتطرق جميع الأطراف إلى مناقشة مرحلة الانتقال السياسي، مشيراً إلى أن إيران وروسيا وهما دولتان فاعلتان جداً تواصلان دعمهما نظام الأسد بقوة.
ماخوس دعا إلى عدم الاعتماد على التصريحات الإعلامية بل الاعتماد على المواقف العملية بالنسبة لمواقف الدول فيما يتعلق بعملية الانتقال السياسي في سوريا.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News