أعلن المدير العام للأمن العام، اللواء عباس ابراهيم، "هدفي كان استعادة جثامين العسكريين".
وتابع ابراهيم في حديث إذاعي، "حققته باقل خسائر ممكنة كنت امام مأساة وكان علي اقفال الملف".
وقال: "على المستوى العسكري اصبح تهديد "داعش" وراءنا، لكن هذا لا يلغي إمكانية تعرض لبنان لأي عمل أمني. الأمر بات أصعب وإمكانية كشفه أصبحت أسهل".
وعن ملف مخيم عين الحلوة قال: "يجب إقفاله لانه يشكل ثغرة أمنية داخل الجسم اللبناني والفلسطيني".
وعبر عن استعداده للقيام بما هو مطلوب منه في التنسيق مع الجانب السوري، مشددا على أن "قرار التنسيق بين الحكومتين واستكمال العلاقات مع الجانب السوري يعود للحكومة اللبنانية وحدها".
ولفت إلى أن "رئيس الجمهورية العماد ميشال عون كان الموجه الاساسي على مستوى استعادة الجثامين، والتنسيق كان قائما بين الرئاسات الثلاث وكانت على علم بما يجري".
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News