المحلية

placeholder

رصد موقع ليبانون ديبايت
الأحد 28 تموز 2019 - 07:32 رصد موقع ليبانون ديبايت
placeholder

رصد موقع ليبانون ديبايت

سعيد: هذه ركائز استقرار لبنان

سعيد: هذه ركائز استقرار لبنان

شدد النائب السابق فارس سعيد في تغريدة على حسابه عبر "تويتر" على أن " ركائز استقرار لبنان اليوم هما الجيش ومصرف لبنان واذا سقطوا سقط لبنان".




وأشار الى أن "رئيس الجمهورية العماد ميشال عون وبعده وزير الخارجية والمغتربين جبران باسيل يراهنون على ايران حتى تحقق لهما وحدة داخليّة يضمنها الولاء لإيران وربطوا صورة الموارنة بصورة الرئيس السوري بشار الاسد وبنفوذ ايران في المنطقة"، لافتاً الى "أننا مسيحيون لبنانيون بالتعاون مع مسيحيين عرب ومشاركة كل المسلمين الوطنيين نراهن على العيش المشترك وعلى عروبة معاصرة".




وفي تغريدة أخرى، ورأى سعيد الى أن "الكنيسة المارونيّة ومعها قرنة شهوان راهنوا على الوحدة الداخليّة مجدداً والتقت مع رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط في الجبل
ومع حركة أمل و حزب الله في اللقاء اللبناني للحوار ومع الرئيس الشهيد رفيق الحريري في البرستول الذي دفع ثمن لقائه دماً اخرج سوريا من لبنان وكانت الإنتفاضة".




واشار النائب السابق الى أن "بعد الحرب راهن رؤساء الجمهوريات المتعاقبة على سوريا للحصول على الوحدة الداخليّة والتي أدخلتهم في توازنات السلطة على قاعدة اي ماروني قريب من سوريا هو قريب من السلطة والعكس صحيح وتولّى ادارة لبنان ثنائيّة سنيّة شيعيّة".




وتابع:"راهن الرئيس فؤاد شهاب مع الإصرار والتأكيد على الوحدة الداخليّة كما اتكّل على الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر للحصول على الإستقرار الذي كفل إصلاحاته وسقطت الشهابيّة مع سقوط الناصريّة في الـ ١٩٦٧ وما تبعها من انتخابات ١٩٦٨ وسقطت معها مجددّاً الوحدة الداخليّة في العام ١٩٧٥".




ولفت سعيد الى أن "الرئيس كميل شمعون راهن ايضاً على الوحدة الداخليّة انما انقسم لبنان على وقع انقسام المنطقة بين الناصريّة وحلف بغداد وكانت ثورة ١٩٥٨ التي اعادت فرز اللبنانيين مسلمين ومسيحييّن".




واضاف:"راهن الرئيس بشارة الخوري الماروني على الوفاق الداخلي مع الرئيس رياض الصلح السنّي وشكّل الزعيمان أقليتان مسيحيّة ومسلمة في وجه غالبية مسيحيّة ومسلمة رافضة وانطلقوا بالتجربة اللبنانيّة الفريدة التي كتب عنها جورج نقّاش نعرف ماذا لا يريد المسيحيون والمسلمون انما لا نعرف ماذا يريد الإثنين".


تــابــــع كــل الأخــبـــــار.

إشترك بقناتنا على واتساب

WhatsApp

علـى مـدار الساعـة

arrowالـــمــــزيــــــــــد

الأكثر قراءة