سأل منسق التجمع من أجل السيادة نوفل ضو في تغريدة على حسابه عبر "تويتر":"ماذا سيفعل المطالبون بتفسير المادة ٩٥ من الدستور لجهة المناصفة الوظيفية بين المسلمين والمسيحيين، إذا قام من يطالب بتفسير مفهوم السيادة في الدستور بما يشرّع سلاح حزب الله؟ أو إذا ردّ البعض بطلب تشكيل الهيئة الخاصة بإلغاء الطائفية السياسية؟".
وقال:"لا تفسير ولا مسّ بالدستور في ظل السلاح!".
ماذا سيفعل المطالبون بتفسير المادة ٩٥ من الدستور لجهة المناصفة الوظيفية بين المسلمين والمسيحيين، إذا قام من يطالب بتفسير مفهوم السيادة في الدستور بما يشرّع سلاح حزب الله؟ أو إذا ردّ البعض بطلب تشكيل الهيئة الخاصة بإلغاء الطائفية السياسية؟
— naufal daou نوفل ضو (@naufaldaou) August 23, 2019
لا تفسير ولا مسّ بالدستور في ظل السلاح!
وفي تغريدة اخرى، أشار ضو، الى انه "عندما يصادر وزير الخارجية جبران باسيل (٢٧ نائباً مسيحياً من أصل ٦٤) مواقع المسيحيين السياسية والوظيفية في الدولة، تصبح مشكلة التمثيل المسيحي مسيحية مسيحية قبل أن تكون مسيحية اسلامية!".
وقال:"قبل مطالبة المسلمين بحقوق المسيحيين الوظيفية بالمناصفة، فليبدأ "الغيارى" على الشراكة باحترام التعددية المسيحية!".
عندما يصادر جبران باسيل (٢٧ نائباً مسيحياً من أصل ٦٤) مواقع المسيحيين السياسية والوظيفية في الدولة،تصبح مشكلة التمثيل المسيحي مسيحية مسيحية قبل أن تكون مسيحية اسلامية! وقبل مطالبة المسلمين بحقوق المسيحيين الوظيفية بالمناصفة فليبدأ "الغيارى" على الشراكة باحترام التعددية المسيحية!
— naufal daou نوفل ضو (@naufaldaou) August 23, 2019
واعتبر، أنّ "الخطر على الدور المسيحي في لبنان ليس بسبب غياب المناصفة في الفئات الوظيفية الدنيا، وإنما بسبب مصادرة العونيين لحصة المسيحيين من مواقع القرار السياسي والوظيفي في الدولة وتجييرهم القرارات السيادية لحزب الله وايران وسط تواطؤ البعض وسكوت البعض الآخر وعجز البعض الثالث من شركاء التسوية".
الخطر على الدور المسيحي في لبنان ليس بسبب غياب المناصفة في الفئات الوظيفية الدنيا، وإنما بسبب مصادرة العونيين لحصة المسيحيين من مواقع القرار السياسي والوظيفي في الدولة وتجييرهم القرارات السيادية لحزب الله وايران وسط تواطؤ البعض وسكوت البعض الآخر وعجز البعض الثالث من شركاء التسوية
— naufal daou نوفل ضو (@naufaldaou) August 23, 2019