اعتبر النائب السابق فارس سعيد في تغريدة على حسابه عبر "تويتر"، أن "في جيش لبنان الجنوبي عملاء شيعة ومسيحيين عادوا بمظلّة القانون والمحكمة العسكريّة ومنهم من انخرط في قوى الأمن مثل أنطوان الحايك بعد توقيفه"، سائلاً:"هل هي رسالة غليظة الى المسيحيين في الجنوب؟، هل أحد يريد فتح ملف الحرب؟".
وتابع، "نحن كنّا مع طَي صفحة الحرب ولا نزال، سلّموا من قتل الحايك".
في جيش لبنان الجنوبي عملاء شيعة و مسيحيين
— Fares Souaid (@FaresSouaid) March 22, 2020
عادوا بمظلّة القانون و المحكمة العسكريّة
و منهم من انخرط في قوى الأمن مثل أنطوان الحايك بعد توقيفه
هل هي رسالة غليظة الى المسيحيين في الجنوب ؟
هل احد يريد فتح ملف الحرب؟
نحن كنّا مع طَي صفحة الحرب
و لا نزال
سلّموا من قتل الحايك
وأشار الى أن "اسرائيل انسحبت في الـ ٢٠٠٠ وتحاكم جيش لبنان الجنوبي في المحكمة العسكرية وهناك من توقف و هناك من اعتبره حزب الله عميل مزدوج ولم يتوقّف وهناك من فرّ الى اسرائيل واتفق حزب الله مع التيار العوني في الـ ٢٠٠٦ على عدم المسّ بالذين نفذّوا أحكامهم".
وأضاف، "ما حصل جريمة رسالة الى المسيحيين وعون مسؤول".
انسحبت اسرائيل في ال٢٠٠٠
— Fares Souaid (@FaresSouaid) March 22, 2020
تحاكم جيش لبنان الجنوبي في المحكمة العسكرية
هناك من توقف و هناك من اعتبره حزب الله عميل مزدوج و لم يتوقّف
هناك من فرّ الى اسرائيل
اتفق حزب الله مع التيار العوني في ال٢٠٠٦ على عدم المسّ بالذين نفذّوا أحكامهم
ما حصل جريمة رسالة الى المسيحيين
عون مسؤول
وقال، "نطالب البطركية المارونية وضع حدٍّ لاستباحة ارواح الناس ونحن جعلنا من اتفاق الطايف ممكناً ونحن طوينا صفحة الحرب ونحن صالحنا الدروز ونحن قمنا بانتفاضة ١٤ أذار ونحن مع عفو عام يشمل الإسلاميين الاّ الذين قتلوا عسكريين ونحن مع الشرعية اللبنانية و العربية و الدولية، حيطنا مش واطي".
نطالب البطركية المارونية وضع حدٍّ لاستباحة ارواح الناس
— Fares Souaid (@FaresSouaid) March 22, 2020
نحن جعلنا من اتفاق الطايف ممكناً
نحن طوينا صفحة الحرب
نحن صالحنا الدروز
نحن قمنا بانتفاضة ١٤ أذار
نحن مع عفو عام يشمل الإسلاميين الاّ الذين قتلوا عسكريين
نحن مع الشرعية اللبنانية و العربية و الدولية
"حيطنا مش واطي"
وتم العثور صباح اليوم الأحد على المدعو انطوان يوسف الحايك، مقتولًا داخل محلّهِ في بلدة الميّة وميّة في صيدا.
ولعمليةِ قتل الحايك، دلالاتٌ كبيرةٌ، خصوصًا وأنَّهُ عَمِلَ سابقًا سجَّانًا في معتقل الخيام، إبّان فترة وجود الإحتلال الإسرائيلي في لبنان.