علّق الإعلامي جان عزيز في تغريدةٍ على حسابه عبر "تويتر"، على "نفي الحكومة اللبنانية خبر رفضها مساعدات فرنسية".
وكتب: "مأساة حسان دياب والحقيقة تابع، هلق نفى رسمياً إنو الحكومة رفضت مساعدات خارجية وقال هيدي "أخبار كاذبة ومضللة".
وأضاف، "طيب في تحقيق تلفزيوني موثق على "فرانس 3"، التابع للدولة الفرنسية، بأكد إنكن رفضتو فريق طبي فرنسي كامل ومتطوع، مع نص مليون طن أدوية...".
وختم، "هلقد الفجور؟؟؟".
مأساة #حسان_دياب و الحقيقة--تابع
— Jean Aziz (@JeanAziz1) August 7, 2020
هلق نفى رسمياً إنو #الحكومة رفضت مساعدات خارجية وقال هيدي "أخبار كاذبة ومضللة"...
طيب في تحقيق تلفزيوني موثق على "فرانس٣"، التابع للدولة الفرنسية، بأكد إنكن رفضتو فريق طبي فرنسي كامل ومتطوع، مع نص مليون طن أدوية...
هلقد الفجور؟؟؟#لبنان_منكوب
وذكر "ليبانون ديبايت"، أنّه "بعد أقل من 24 ساعة على طلب المساعدة بعد انفجار المرفأ في بيروت، تراجعت الحكومة اللبنانية عن طلبها. فقد نشرت الناشطة على انستغرام كلويه خطار، فيديو لمنظمة "SECOURISTES SANS FRONTIÈRES" يتحدث فيه أعضاؤها عن إلغاء مهمتهم، معبّرين عن "صدمتهم إزاء ما حدث".
وقالت إحدى العاملات في المنظمة: "كان من المفترض أن تنطلق يوم الخميس فرق لمجموعة من الأطباء والممرضين والتقنيين لمساعدة الشعب اللبناني، حاملين طن ونصف من المواد الطبية، ثلثها أدوية".
ولاحقًا، أصدر المكتب الإعلامي لرئاسة مجلس الوزراء، بياناً أكد من خلاله، أنه "مرة جديدة تحاول بعض الجهات إلحاق الضرر بلبنان من خلال ترويج شائعات أن الدولة اللبنانية رفضت مساعدات من بعض الدول".
وأضاف المكتب: "إن هذه الأخبار كاذبة ومضللة وتهدف لقطع الطريق على المساعدات التي تقدمها دول العالم للبنان. إن لبنان يرحب بأي مساعدة من الدول الشقيقة والصديقة ومن كل المؤسسات في العالم، ويتوجه إليها بالشكر العميق على وقوفها إلى جانبه في هذه الكارثة التي أصابته".