إعتبر منسق "التجمع من أجل السيادة" نوفل ضو في تغريدة على حسابه عبر "تويتر"، أنّ "محاولة تصوير العقوبات الأميركية على رئيس التيار الوطني الحرّ النائب جبران باسيل بأنها استهداف للوجود المسيحي في الشرق ودوره، إهانة للمسيحيين وتشويه لصورتهم كجماعة دينية وسياسية!".
ووفق ضو، فإنّ "العقوبات سببها الفساد والإثراء غير المشروع ودعم الإرهاب، وهي إرتكابات فردية يتحمل مسؤوليتها مرتكبوها ولا علاقة للمسيحيين كجماعة بها!".
محاولة تصوير العقوبات الأميركية على جبران باسيل بأنها استهداف للوحود المسيحي في الشرق ودوره إهانة للمسيحيين وتشويه لصورتهم كجماعة دينية وسياسية!
— naufal daou نوفل ضو (@naufaldaou) November 9, 2020
فالعقوبات سببها الفساد والإثراء غير المشروع ودعم الإرهاب وهي ارتكابات فردية يتحمل مسؤوليتها مرتكبوها ولا علاقة للمسيحيين كجماعة بها!
وأعلنت الإدارة الاميركية يوم الجمعة الفائت، عزمها "فرض عقوبات على باسيل لتحالفه مع حزب الله "الشيعي" حسب زعمها، وكذلك اتهمته بتقويض بناء حكومة فعّالة اضافة الى تهم فساد وتقاضي رشاوي".