أدلى رئيس هيئة الأركان للجيش الأميركي مارك مايلي، بتصريحات حازمة، خلال كلمة له بإفتتاح متحف الجيش الأميركي، تحدث فيها عن قسم الجنود أنه "لم يمنح لملك أو ملكة، أو ديكتاتور".
وقال مايلي وبجانبه القائم بأعمال وزير الدفاع كريستوفر ميللر، الذي عينه ترمب بعد إقالة مارك إسبر: "نحن فريدون من نوعنا بين الجيوش، نحن لا نؤدي القسم لملك أو ملكة أو طاغية أو ديكتاتور، نحن لا نقسم لأجل فرد، ولا لبلد أو قبيلة أو دين، ونحن نقسم على الدستور، وكل جندي في هذا المتحف، كل بحار وطيار ومشاة بحرية، وخفر سواحل، كل منا سوف يحمي تلك الوثيقة بغض النظر عن الثمن الشخصي".
وأشار مايلي إلى أن "قسم الجيش بالتمسك بالدستور.
ولكن ميللر خلَف إسبر، رد مباشرة بعد خطاب مايلي بالقول: "شكرًا على وضع معايير عالية جدًا للرجل الجديد، ليأتي ويصنع البعض كلمات، أعتقد أن كل ما أود قوله لبيانك هو آمين، أحسنت".
General Mark Milley, chairman of the Joint Chiefs of Staff:
— FierceWarriorNStilettos (@InactionNever) November 13, 2020
“We do not take an oath to a king or a queen, a tyrant or a dictator. We do not take an oath to an individual...We take an oath to the Constitution."
pic.twitter.com/qnyXDZhbBM