"ليبانون ديبايت"
وصف مراقبون "مخضرمون"، الحوادث الأخيرة التي سُجّلت على هامش عمليات السرقة "المصطنعة" في بلدات مسيحية في مناطق ذات رمزية معينة متصلة بالحرب الأهلية، بأنها إشارات من صناعة "طابور خامس"، يسعى إلى استحضار أدوات "قديمة" لتزكية الصراع الطائفي.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب


Follow: Lebanon Debate News