برزت في الآونة الأخير الى العلن حدة المنافسة الانتخابية بين تيار المردة من جهة وحركة الاستقلال من جهة اخرى ، بعد رفض الاخيرة اليد الممدودة من تيار المردة.
وتظهر ت هذه المنافسة في الاطلالات الأخيرة للنائب طوني فرنجية حول مقاربة النائب ميشال معوض السلبية في السياسة ، إضافة الى حرب بيانات بين مسؤولي الماكينات الانتخابية سامر عنتر من تيار المردة ورينيه معوض من حركة الاستقلال ، والاتهاماتالمتبادلة بينهما .
لكن ما هو ملفت فيما يحصل هو إستعداد تيار المردة في الذهاب الى أقصى حدود المواجهة سياسياً وإعلامياً متخلياً بذلك عن سياسة الصمت وضبط النفس والاستيعاب، التي مارسها طيلة عشر سنوات مضت.
وقد دارت حرب افتراضية بين مسؤولي الماكينات الانتخابية وهذ نماذج عنها.
شكراً ميشال معوض الرحيم..
— Samer Antar (@samer_antar) April 11, 2025
ألف شكر للنائب ميشال معوض، صاحب الأيادي البيضاء، الذي لولا حكمته ومساعيه في إقناع حزب القوات اللبنانية والتيار الوطني الحر بعدم خوض المعركة البلدية في وجه تيار المردة، لكنّا اليوم على الأرجح من دون مختار في مدينة زغرتا، ودون مجلس بلدي في القضاء.
تابعوا التفاصيل الكاملة عبر النقر على المنشور أعلاه.