بحسب مصادر نيابية مطلعة، فإن التصعيد المستجد في خطاب رئيس الحكومة نواف سلام تجاه "حزب الله" وإيران، أتى بإيعاز من جهة خارجية عربية.
ووفق المصادر، فإن سلام تلقى رسائل دعم من عدة سفراء معنيين بالملف اللبناني، وهم أنفسهم، أي السفراء، أبدوا استغرابهم من الليونة التي يعتمدها رئيس الجمهورية العماد جوزف عون، بما يخص سلاح الحزب.