"ليبانون ديبايت"
أكدت أوساط مطّلعة على مسار المفاوضات حول سلاح حزب الله، أنّ الحزب يتجه إلى الاحتفاظ بسلاحه الدفاعي مقابل التخلي عن السلاح الهجومي.
ووصفت الأوساط هذا التطوّر بأنّه “مفاجأة المفاوضات”، إذ يعكس تحوّلاً لافتاً في مقاربة الحزب لملف سلاحه، بين مقتضيات الأمن الوطني وحسابات الاستقرار السياسي.