"ليبانون ديبايت"
ساهم مشهد الروشة، في تعميق الإنقسامات بين اللبنانيين، خصوصاً وأنه كان بإمكان المنظّمين العمل على التخفيف من حجم الإستفزاز الذي مورس، إذ لم يظهر عليهم أي علامات تأثّر أو حزن، بل ظهروا على وسائل التواصل ضاحكين في مناسبة حزينة، وكأن هدفهم استفزاز اللبنانيين لا أكثر.