“ليبانون ديبايت”
كشفت معلومات أن وزيراً سابقاً تورّط بعلاقة مع سيدة متزوّجة، ما أدّى إلى اكتشاف الأمر من قِبل زوجها. الحادثة انعكست بتداعيات قاسية على العائلة التي كانت توصف حياتها بالهادئة والمستقرة، قبل أن تنهار نتيجة هذه العلاقة.
المفارقة أن الوزير السابق يعيش حياة عائلية مستقرة مع زوجته وأولاده، في وقت كان سبباً مباشراً في تفكيك أسرة أخرى. وهذه ليست المرة الأولى التي يرتبط فيها اسمه بحوادث مماثلة، ما يضع علامات استفهام كبرى حول مسؤوليته الأخلاقية والاجتماعية.