برز في هذا الحدث الدور المحوري للوزيرة نورا بيرقدريان، التي بادرت أولاً إلى تحويل الجمعيات القائمة إلى أندية رياضية مرخّصة وفق الأصول القانونية، ثم استكملت الخطوة بتأسيس اتحاد رياضي وطني للرياضات الجوية بعد غياب مؤسساتي دام عقودًا. وتُعد هذه الخطوة سابقة إيجابية في سجل الإدارة الرياضية اللبنانية.
وتُحسب هذه المبادرة للوزيرة بيرقدريان لاستجابتها للمطالب القانونية والملاحظات الفنية للخبراء والممارسين في هذا القطاع، بالإضافة إلى الاستجابة لـ"الصوت المهني والإعلامي" الذي دعا إلى إنشاء إطار قانوني منظم يضمن سلامة الممارسات الجوية وتوحيد المرجعية الإدارية تحت مظلة الاتحاد الجديد.
الـــمــــزيــــــــــد
