شدّدت قيادة الجيش على أنّ إسرائيل لا تزال تُمعن في انتهاك السيادة اللبنانية، بما يهدّد الاستقرار ويعرقل استكمال انتشار الجيش في الجنوب. واعتبرت القيادة أنّ أحدث هذه الاعتداءات المُدانة تمثّل في استهداف دورية تابعة لقوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان – اليونيفيل، بتاريخ 16 /11 /2025.
وأكّدت قيادة الجيش أنّها تواصل، بالتنسيق مع الدول الصديقة، العمل على وضع حدّ للخروقات والانتهاكات المتواصلة، مشيرةً إلى أنّ هذه الاعتداءات تستوجب تحرّكًا فوريًا، لما تشكّله من تصعيد خطير.