ورجّحت المعلومات الأولية أن تكون الحادثة ناجمة عن عملية انتحار، في انتظار وصول الطبيب الشرعي لإجراء الكشف على الجثة والتأكّد من أسباب الوفاة واستبعاد أي شبهة جناية.
وحضرت القوى الأمنية إلى المكان على الفور، وبدأت تحقيقاتها الميدانية لكشف الملابسات وتحديد المسؤوليات بدقة.
وتشهد البلدة حالة من الحزن والذعر، حيث اجتمع السكان أمام منزل الضحية في مشهد مؤثر، وتناقل الأهالي الخبر بقلق شديد، فيما أعرب بعضهم عن صدمتهم وحيرتهم أمام هذه المأساة المفاجئة.