كيف يستخدم ابن سلمان حقل شيبة النفطي لعبود الحدود والنزول ضيفا على ابن زايد؟ ولماذا حقل شيبة تحديدا؟ وماذا يفعل حين يحل ضيفا على ابن زايد؟

— مجتهد (@mujtahidd) October 15, 2017

يقع حقل شيبة في أقصى الربع الخالي على بعد 10 كيلو فقط من الإمارات، وخلف الحدود استراحات كثيرة في منطقة ليوا الإماراتية خاصة بابن زايد pic.twitter.com/hoBcVfWEcM

— مجتهد (@mujtahidd) October 15, 2017

منطقة الحقل التابعة لأرامكو تكاد تكون مدينة مصغرة، وفيها مطار يستقبل الطائرات الكبيرة وتجهيزات أساسية تصلح لأن تكون منطلقا لاستكشاف المنطقة pic.twitter.com/4SWdoeYMR1

— مجتهد (@mujtahidd) October 15, 2017

ولسبب ما لا يريد ابن سلمان السفر للإمارت مباشرة للنزول ضيفا على ابن زايد ولذلك عمد إلى استخدام حقل الشيبة كمحطة للوصول للإمارات فماذا فعل؟

— مجتهد (@mujtahidd) October 15, 2017

جرب هذه الطريقة في المرة الأولى (قبل أزمة قطر) بـ "زيطة و زمبليطا" تحت مظلة استكشاف الربع الخالي وقضاء اسبوعين هناك ثم العودة للرياض

— مجتهد (@mujtahidd) October 15, 2017

قبل قدومه أقيم
عشرات المباني الجاهزة (بورتبلز)
مهبط طائرات عمودية
برجين متنقلين STC و موبايلي
وصلت 80 سيارة تاهو لكزس
سوى التجهيزات الأخرى

— مجتهد (@mujtahidd) October 15, 2017

وسبق قدومه عدد ضخم من الحرس والطباخين والخدم والمرافقين والمؤنسين وكان الجميع يتحدث أنه سيبقى لمدة أسبوعين في جولة في الربع الخالي

— مجتهد (@mujtahidd) October 15, 2017

وبعد أن وصل حدثت المفاجأة: لم يبق إلا ليلة واحدة ثم ركب الهيلوكبتر متجها للإمارات وبقي هنا أسبوعين ثم عاد ولم يبق إلا ساعات ثم عاد للرياض

— مجتهد (@mujtahidd) October 15, 2017

وكان غالبية من في حقل الشيبة يظنون أنه موجود طيلة الفترة ولم ينتبهوا أنه غادر للإمارات وذلك لأن حركة المرافقين والتجهيزات توحي بوجوده

— مجتهد (@mujtahidd) October 15, 2017

وتبين لاحقا أنه استخدم الحقل كتغطية لانتقاله للإمارات وأن "الهلمّة دي كلّها" للتضليل حتى يتمكن من قضاء ما يريد من الوقت في ضيافة ابن زايد

— مجتهد (@mujtahidd) October 15, 2017

وحين رأى الطريقة مفيدة في التمويه أدرك أنه يستطيع أن يتخفى أكثر دون البهرجة فصار يكتفي باستخدام طائرة من طائرات أرامكو ثم ينتقل للإمارات

— مجتهد (@mujtahidd) October 15, 2017

كما اتضح أن هذه الزيارات الطويلة (اسبوعين وأكثر) لم يكن فيها من النقاش السياسي إلا القليل بل كانت لأهداف أخرى أرادها ابن زايد وقد تحققت

— مجتهد (@mujtahidd) October 15, 2017