"منّو بخير"
|
|
المصدر: الأناضول
|
| |
الثلاثاء
07
تشرين الثاني
2017
-
0:00
|
|
|
|
|
|
|
|
|
"ليبانون ديبايت"
تشيرُ مصادر معنيّة بالقانون الدوليّ إلى أنّ المملكة العربيّة السعوديّة تعاملت مع رئيس الحكومة سعد الحريري وفاقاً للإجراءاتِ السعودية الداخليّة.
وتشرح المصادر الأمر لافتةً إلى أنّه منذ إعلان الاستقالة لغاية هذه الساعة، كلّ التصرفات التي قام بها الحريري، إنْ كان من خلال نشر صورٍ عبر تويتر، أو كتابة تغريدات، يشكّك البعض بكاتبها، توحي بأنّ السعودية تتصرّف مع الحريري كأحد مواطنيها، رابطةً مُجريات الأحداث بالتوقيفات وسقوط الطائرة، وهي إشاراتٌ تلمّح إلى أنَّ وضع الحريري ليس بخير، في حين أن الحصانة النيابيّة لا تحميه في مثل هذه الظروف.
وفي أكثر من اتّصالٍ مع شخصيّاتٍ مُستقبليّة، توضح المصادر ذاتها، أنَّ كلام هؤلاء لا يوحي بالاطمئنان، خصوصاً أنّهم يكرّرون عبارات "بانتظار عودة الرئيس"، و"لا تعليق"، "فلننتظر قليلاً".
|
|
|
|
|
تابعوا آخر أخبار "ليبانون ديبايت" عبر Google News،
اضغط هنا
|
|
|
|
|
|
|