Beirut
16°
|
Homepage
بالفيديو: لأن "العمال في وقت غداء الآن".. قام بضربه!
المصدر: Huffington Post | الاربعاء 06 كانون الأول 2017 - 16:46

تداول رواد الشبكات الاجتماعية مقطعاً مصوراً لشجار عنيف بين شخصين، في أحد المحال التجارية في الكويت، حتى فقد أحدهم الوعي بسبب الضرب.

وأظهر الفيديو شاباً، قيل إنه كويتي يعتدي على شاب آخر، قيل إنه مصري، في منطقة الشويخ في الكويت، بحسب صفحة شهيرة على فيسبوك، مهتمة بأخبار المصريين المغتربين في الكويت.

وأرجع بعض المعلقين السبب في هذا الشجار، إلى أن الشاب المصري الذي يعمل في المركز التجاري عندما ردَّ على الكويتي بأن "العمال في وقت غداء الآن"، انهال عليه الرجل بالضرب.


ولم يتسن لهاف بوست عربي التأكد من صحة هذه المعلومة.

وأظهر الفيديو حالة الشجار العنيف بين الشابّين، وتدخل عدد من العاملين في المتجر الذي حدث الاعتداء به، وتم إبعاد الكويتي عن الشاب المصري، إلا أنه عاد ومعه عصا (مقشة) واعتدى عليه بالضرب على رأسه مرة أخرى بوحشية، وضرب رأسه بقدمه عدة مرات.

وبحسب بعض التعليقات فإن المواطن اسمه "وحيد محمود رفاعي حسن"، من محافظة الإسكندرية، وسبب الواقعة أن الشاب المصري قال للمواطن الكويتي: "العمال في وقت غداء الآن".

وبحسب بعض التعليقات، فإن الشاب تم نقله للعناية المركزة بأحد المستشفيات.

وأثارت الواقعة حالةً من الغضب على منصات التواصل الاجتماعي، بسبب ما سمَّاه البعض تفريط المصريين في حقوقهم في الخارج، من أجل "لقمة العيش".

انضم الى قناة "Spot Shot by Lebanon Debate" على يوتيوب الان، اضغط هنا
الاكثر قراءة
بقوة 5.6 درجة... زلزال "يهز" شمال تركيا! 9 بالفيديو: لحظة فرار منفّذي جريمة العزونية! 5 "رح نحمي بيوتنا" و"الله أكبر سوريا"... غضبٌ عارمٌ وثورة سورية قريباً في البترون! 1
سيناريو "مُقلق" ينتظر مطار بيروت... إنذار خطير وأيام حاسمة! 10 واشنطن تكشف دورها في "الضربة الإسرائيلية" على ايران 6 إنتشار عسكري "غربي" في لبنان وحشود إيرانية وروسية وصلت.. عماد رزق: بيروت ستقصف وحرب التحرير بدأت! 2
جديد جريمة قتل ياسر الكوكاش ... الجيش يوقف سوريَّين! 11 بعد أسبوع... لماذا كشفت إسرائيل إصابة مواقع حساسة بالهجوم الإيراني؟ 7 حادثة رئاسية فضحت "الثنائي الشيعي" 3
تقريرٌ يكشف مصادر تمويل حزب الله 12 كليب "يُرجح" ما قد تبلغه فرنسا لِميقاتي اليوم! 8 "عبوهن بالباصات وكبوهن بسوريا": سياسي يدعو الى التحرك سريعاً… ونسب مقلقة في السجون اللبنانية! 4
حمل تطبيق الهاتف المحمول النشرة الإلكترونيّة تواصلوا معنا عبر