هل واجهت صعوبات في الحصول على فيزا للسفر؟ هل واجهت تحديات في الحصول على فرص عمل أو دراسة؟ هل تواجه مشاكل صحية ولاتستطيع تغظية التكاليف الباهظة للمعالجة؟
كافة هذه الأسئلة تراودنا يومياً وليس هناك عدة خيارات. ولكن في حال كان لديك جواز سفر أو جنسية أجنبية (كندا ، أمريكا ، استراليا ، فرنسا ، ألمانيا ، السويد ، بريطانيا ،...) فذلك سيساعدك في الجواب للاسئلة أعلاه!
نشارككم 17 نقطة لمن عليه الحصول على جواز سفر أو جنسية ثانية.
للمستثمرين ورجال الأعمال الذين هم بحاجة للسفر من دون عوائق
يصبح وجود جواز السفر الثاني أساسياً في حال ساءت الأوضاع في بلادك أو البلد الذي تقيم فيه حالياً
تستفيد العائلات ذات مستوى المعيشة الفاخر والراقي من الجواز الثاني
إمكانية إمتلاك وتسجيل الأصول حول العالم لخلق توازن في ميزانيتك واستثماراتك
السفر بين الدول التي لديها مشاكل مع الدول المجاورة أو حكومات أخرى
حماية مستقبل عائلتك والأجيال القادمة وذلك من خلال الحصول على الجواز الثاني
في حال قامت حكومة بلادك بإلغاء هويتك بسبب نقص في المستندات أو تعديل في السياسة أو عدم إثبات سلالة العائلة.
يدفعك عدم استقرار الحكومة والسياسيين والتأخير بإيجاد حلول في بلدك إلى شراء الجواز الثاني
وجود جواز يتعارض مع وثائق السفر والذي يقيد إمكانية السفر وتنفيذ الأعمال والقبول بمهام الشركة خارج البلاد ويحد من الحرية العامة.
عدم وجود وسيلة للحصول على الجنسية من خلال التجنس للمواطنين خارج البلاد
عدم رغبتك في الهجرة والإنتظار لسنوات قبل الحصول على الجواز الثاني
لبدء عملك الجديد ولتفادي عوائق الهجرة والعقوبات المالية
في حال كان هناك تحيز وتمييز ديني واجتماعي وثقافي ضد جنسيتك أو عرقك
تم إجبارك أو طلبك من قبل حكومتك على أداء الخدمة العسكرية في حال الحرب، الأمر الذي يدفعك لشراء جواز سفر ثانٍ.
إذا كانت جنسية أولادك أمريكية أو كندية من خلال (الجنسية المكتسبة عند الولادة) في حين لا تزال تبحث عن حل لوضعك.
تقوم حكومتك بالتحكم والحد من سفرك مع المطالبة بتسجيل جميع رحلاتك
لدى زوجتك أو زوجك أو أولادك أو معظم أفراد عائلتك هوية أقوى من الهوية التي تملكها.
