بعض الذين يدّعون المحافظة على حقوق ومصالح الناس يتعاملون مع الناس وكأنهم ملكيّة خاصة يبتزّونهم بمعيشتهم ووظائفهم ولقمة عيشهم تحت شعارات فارغة وكاذبة لا تمت إلى الحقيقة بصلة، صفاتهم الكذب والنفاق والغش حتى أصبحوا مكشوفين بهذه الصفات لدى القريبين والبعيدين منهم...— Talal Arslan (@talalarslane) March 19, 2018
بعض الذين يدّعون المحافظة على حقوق ومصالح الناس يتعاملون مع الناس وكأنهم ملكيّة خاصة يبتزّونهم بمعيشتهم ووظائفهم ولقمة عيشهم تحت شعارات فارغة وكاذبة لا تمت إلى الحقيقة بصلة، صفاتهم الكذب والنفاق والغش حتى أصبحوا مكشوفين بهذه الصفات لدى القريبين والبعيدين منهم...
من المضحك أن يزعلوا عندما تقول عنهم أو بالأحرى عنه نائب الصدفة، لأن من لا يشعر مع ألم ووجع الناس لا يمكن أن يكون من الناس مهما كبّرته المناصب فهو يصغّرها بسلوكه المشين والمشكوك في مصداقيته وحتى في ولائه، كيف لأي كان وإن كان له ذرّة من الضمير والوجدان الإنساني أن يسعى ويعمل...— Talal Arslan (@talalarslane) March 19, 2018
من المضحك أن يزعلوا عندما تقول عنهم أو بالأحرى عنه نائب الصدفة، لأن من لا يشعر مع ألم ووجع الناس لا يمكن أن يكون من الناس مهما كبّرته المناصب فهو يصغّرها بسلوكه المشين والمشكوك في مصداقيته وحتى في ولائه، كيف لأي كان وإن كان له ذرّة من الضمير والوجدان الإنساني أن يسعى ويعمل...
على وقف تعويضات مستحقة للناس من اكثر من عشرين سنة، من خلال وقف تعويضات الجبل في ملف المهجرين؟؟، كيف لهذا أن يكون مؤتمن على كرامة الناس وعيشهم الكريم؟— Talal Arslan (@talalarslane) March 19, 2018
على وقف تعويضات مستحقة للناس من اكثر من عشرين سنة، من خلال وقف تعويضات الجبل في ملف المهجرين؟؟، كيف لهذا أن يكون مؤتمن على كرامة الناس وعيشهم الكريم؟
عسى ألا يضطرنا ويدفعنا بفعله هذا إلى نشر كل ما هو بأيدينا من مستندات تطال كل بيت وكل قرية بالارقام وكيف يتم التعامل مع مستحقاتهم وتعطيلها وكشف من يعطل التعويض لكل الناس من دون استثناء سأكتفي بهذا الآن علّهم يعودون إلى رشدهم ويَصدقوا مع ولي نعمتهم بالحقائق وليس بالأكاذيب والأضاليل— Talal Arslan (@talalarslane) March 19, 2018
عسى ألا يضطرنا ويدفعنا بفعله هذا إلى نشر كل ما هو بأيدينا من مستندات تطال كل بيت وكل قرية بالارقام وكيف يتم التعامل مع مستحقاتهم وتعطيلها وكشف من يعطل التعويض لكل الناس من دون استثناء سأكتفي بهذا الآن علّهم يعودون إلى رشدهم ويَصدقوا مع ولي نعمتهم بالحقائق وليس بالأكاذيب والأضاليل