"ليبانون ديبايت" تتحدّث مصادر إشتراكية، عن بداية معارضة حقيقية للعهد الحالي، على خلفية ارتفاع منسوب التصعيد بين الحزب التقدمي الإشتراكي و"التيار الوطني الحر". مذكّرة بأن "اللقاء الديمقراطي" كان انتخب العماد ميشال عون إيماناً منه بالإستقرار السياسي والحفاظ على الطائف، وعلى موقع رئاسة الجمهورية.
|