الحكومة عالقة بين منطقين متناقضين
لا حكومة في المدى المنظور، الا اذا حدثت معجزة حملتهما معاً الى التراجع والتنازل
الاتصالات التي ساهمت في تبريد نبرة التخاطب السياسي شاركَ بري في جانب أساسي منها
لم تنجح في تضييق الفوارق الواسعة التي تحكم الازمة
أجراس الخطر الاقتصادي تقرع بشدة اكثر من اي وقت مضى