"ليبانون ديبايت"
تسأل اوساط نيابية في قوى الثامن من آذار عن الاهداف التي تكمن خلف الدعوات المتكررة للسفير السعودي في لبنان وليد البخاري للمثقفين والاعلاميين وشخصيات في المجتمع المدني على جلسات حوارية أطلق عليها " فنجان قهوة".
وتشير الى أن البخاري الذي يواصل دعواته، لا يزال مقيد الحركة، اذ أن مشاريع المملكة في لبنان لا تزال متوقفة باستثناء بعض المساعدات التي يوزعها الدبلوماسي السعودي للنازحين السوريين، في حين يعمل صديقه السفير الامارتي على أكثر من مشروع متنقلا بين المناطق يرصد "المد التركي" ليواجهه بمشاريع أكبر بعيدا عن "صخب" الثقافة والاعلام.
|