Beirut
16°
|
Homepage
"الكاتب سلمان رشدي هو الذي دفع جيلي للتطرف"
المصدر: BBC | الخميس 14 شباط 2019 - 20:05

كان يوم "فالنتاين" (عيد الحب) في عام 1989. كانت مارغريت تاتشر ترأس الحكومة البريطانية، وكان نجوم الطرب في بريطانيا كايلي مينوغ وياز وبروس.

في ذلك اليوم، أصدر مرشد الجمهورية الإسلامية في إيران، آية الله خميني، فتوى بهدر دم الروائي البريطاني (هندي الأصل) سلمان رشدي. وكان تأثير ذلك على المسلمين الشباب في بريطانيا تأثيرا عظيما.

كان ألياس كارماني منغمسا في الحياة الطلابية. نشأ ألياس في حي توتينغ جنوبي العاصمة البريطانية لندن في أسرة باكستانية تقليدية. كان والده يعمل سائقا لحافلة عامة كما كان ناشطا في الحركات النقابية. لعب الدين دورا مهما في نشأة ألياس، ولكنه لم يكن مهتما بالشأن الديني على وجه الخصوص.


يقول ألياس "كنا مطيعين لوالدينا، وكنا نقصد المسجد عند اقتضاء ذلك، ولكن كانت لنا حياة موازية لتلك الحياة. فقد كنا نحضر الحفلات الصاخبة وندخن الحشيش ونخرج مع الفتيات ونعمل كل شيء بوسعنا أن نعمله."

وعندما حان الوقت للالتحاق بالدراسة الجامعية، فر ألياس من هويته الأسرية الباكستانية وتوجه إلى غلاسغو في اسكتلندا - التي تبعد نحو 600 كيلومترا عن لندن. يقول "كنت أجري بكل ما أوتيت من قوة، فقد كنت باكستانيا كارها لهويته ولم أرد أن يكون لي اصدقاء سمر. كان كل أصدقائي من البيض الليبراليين. تلك كانت المجموعة التي أختلط بها."
لقراءة المقالة كاملة إضغط على الرابط التالي
https://bbc.in/2UXgdH1
انضم الى قناة "Spot Shot by Lebanon Debate" على يوتيوب الان، اضغط هنا
الاكثر قراءة
كليب "يُرجح" ما قد تبلغه فرنسا لِميقاتي اليوم! 9 بالفيديو: لحظة فرار منفّذي جريمة العزونية! 5 "رح نحمي بيوتنا" و"الله أكبر سوريا"... غضبٌ عارمٌ وثورة سورية قريباً في البترون! 1
مستجدات فصل بو صعب من التيار! 10 سيناريو "مُقلق" ينتظر مطار بيروت... إنذار خطير وأيام حاسمة! 6 إنتشار عسكري "غربي" في لبنان وحشود إيرانية وروسية وصلت.. عماد رزق: بيروت ستقصف وحرب التحرير بدأت! 2
"النكزة الأخيرة"... منشورٌ "ناريّ" للسيّد! 11 واشنطن تكشف دورها في "الضربة الإسرائيلية" على ايران 7 حادثة رئاسية فضحت "الثنائي الشيعي" 3
بقوة 5.6 درجة... زلزال "يهز" شمال تركيا! 12 بعد أسبوع... لماذا كشفت إسرائيل إصابة مواقع حساسة بالهجوم الإيراني؟ 8 "عبوهن بالباصات وكبوهن بسوريا": سياسي يدعو الى التحرك سريعاً… ونسب مقلقة في السجون اللبنانية! 4
حمل تطبيق الهاتف المحمول النشرة الإلكترونيّة تواصلوا معنا عبر