"ليبانون ديبايت"
تقول أوساط قريبة من الحزب التقدمي الإشتراكي، أنّ ما جرى في ملف الجامعة اللبنانية من خلال الإنقسام الحاد بين الأساتذة كان بمثابة اصطفافات سياسية يقودها "حزب الله" بغية تصفية الحسابات مع النائب السابق وليد جنبلاط، وهذا ما ظهر جلياً عبر أحد الأساتذة الذي يظهر دائماً على شاشات التلفزة في حوارات ساخنة، إذ كان من المتشدّدين على ضرورة استمرار الإضراب وبتوجّهات من الحزب الذي ينتمي إليه.
|