"ليبانون ديبايت"
ما كادت زيارة رئيس الحكومة سعد الحريري للجنة المال والموازنة أمس تنتهي ويجفّ حبر كلامه "الداعم" لعملها، حتى بدأت حملة واسعة ومركزة على النواب ولجنتهم تصوّر الزيارة بانها نتيجة قلق عند الحريري من شطب بنود "اصلاحية" تحتوي على ايرادات وتنتقد آداء النواب في معرض نقاشهم مشروع موازنة ٢٠١٩ الآتي من الحكومة "مُحصناً" بالاصلاح والتقشف.
فمن أزعج الحريري بمبادرته، ومن أراد "تسميم هديته" ورسالته؟ أم هو الحريري الذي يمارس التقية؟ - يتبع
|