"ليبانون ديبايت"
لوحِظَ عدم إبداءِ الشارعِ أي ردة فعل حتى السّاعة منذ طرحِ إسم المهندس سمير الخطيب لرئاسة الحكومة، على غرار ما حصل فور تسريب إسم الوزير السّابق محمد الصفدي.
مع العلم، أنّ إسم الخطيب الذي يعد الأكثر تقدّمًا بين المرشحين، مرتبطٌ وفق كثيرين، بالمنظومة المالية الحاكمة منذ التسعينيات لناحية الدور الذي اطلعت به شركته طوال الأعوام الماضية، سواء لجهة موقعها الاستشاري أو دورها في مشاريع مجلس الإنماء والإعمار وأعمال الهيئة العليا للإغاثة وتنفيذ التزامات عائدة للدولة.
|