"ليبانون ديبايت"
يتردّد، أنّ الدول الخليجية وخصوصًا المملكة العربية السعودية، ما زالت تفضِّل الابتعاد عن متابعةِ الملف اللبناني رغم تسمية شخصيّةٍ جديدةٍ لتأليفِ الحكومة.
في المقابل، وبخلافِ ما تظهر عليه في الاعلام، تبدو هذه الدول حريصة ومتابعة عن كثبٍ لما يدور في الإقليم عقب إغتيال قائد فيلق القدس الإيراني، قاسم سليماني ونائب رئيس هيئة الحشد الشعبي، أبو مهدي المهندس.
وتبني الدول الخليجية ومن ضمنها السعودية، تقويمها الخاصّ بالشأن اللبناني، على عدم اتضاح احتمالات حصول أي تغيير سياسيّ جذري في لبنان.
|