"ليبانون ديبايت"
أكّدت أوساط متابعة، أنّه "في حال أصرَّ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على لقاء رئيس الجمهورية ميشال عون في لقاء بروتوكولي دون المسؤولين السياسيين على خلفية إستيائه من عدم ترجمة المبادرة الفرنسية، فسيُفسَّر اللقاء بغير محلّه وستكون فرنسا في الموقع المُشجع للرئيس على خصومه وبعدم التأليف سوى وفق شروطه التي تتناقض مع المبادرة الفرنسية".
كما ولفتت الأوساط، إلى أنّ "فرنسا تكون في هذه الحال، قد دخلت طرفاً في المواجهة الحالية".
وتمنّت الأوساط على الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، "تعديل برنامج زيارته ولقاءاته".
|