٤/١ لا يوجد رابحون في قضية ايلا طنوس. لا يمكن لأي تعويض مادي أن يمحو الماضي المؤسف ويعوض إيلا الصغيرة ووالديها على خسارتهم. كما أن الحكم القاسي، المعاكس لرأي الخبراء، لن يساعد القضاء على استعادة التقدير العالي الذي كان يتمتع به في السابق.— Firass Abiad (@firassabiad) May 10, 2021
٤/١ لا يوجد رابحون في قضية ايلا طنوس. لا يمكن لأي تعويض مادي أن يمحو الماضي المؤسف ويعوض إيلا الصغيرة ووالديها على خسارتهم. كما أن الحكم القاسي، المعاكس لرأي الخبراء، لن يساعد القضاء على استعادة التقدير العالي الذي كان يتمتع به في السابق.
٤/٢ لا يوجد رابحون بين الأطباء، الذين خاطروا بحياتهم خلال هذا الوباء وقبله، وفي ظل ظروف صعبة للغاية لإنقاذ حياة الآخرين، ولكنهم الآن يجدون أنفسهم عرضة للقذف والذم، بالإضافة إلى التهديدات الجسدية، والآن القانونية.— Firass Abiad (@firassabiad) May 10, 2021
٤/٢ لا يوجد رابحون بين الأطباء، الذين خاطروا بحياتهم خلال هذا الوباء وقبله، وفي ظل ظروف صعبة للغاية لإنقاذ حياة الآخرين، ولكنهم الآن يجدون أنفسهم عرضة للقذف والذم، بالإضافة إلى التهديدات الجسدية، والآن القانونية.
٤/٣ لا يوجد رابحون في المجتمع، الذي سرقت أرزاقه، ودمرت ممتلكاته في تفجير ناتج عن إهمال لا يزال مجهول الفاعل، ويشهد هذا المجتمع الآن فلذات كبده، وخريجي مؤسساته التعليمية المرموقة، مدفوعين إلى الهجرة الى الخارج.— Firass Abiad (@firassabiad) May 10, 2021
٤/٣ لا يوجد رابحون في المجتمع، الذي سرقت أرزاقه، ودمرت ممتلكاته في تفجير ناتج عن إهمال لا يزال مجهول الفاعل، ويشهد هذا المجتمع الآن فلذات كبده، وخريجي مؤسساته التعليمية المرموقة، مدفوعين إلى الهجرة الى الخارج.
٤/٤ لا يوجد رابحون في لبنان اليوم. الأطباء يقفون أمام قصر العدل احتجاجًا، لكن في الحقيقة هم يقفون في حزن على مستقبلهم. قد يساعد الحكم إيلا في الحصول على غد أفضل، كلنا نتمنى لها ذلك. ومع ذلك، فقد كانت مهنتان محترمتان اليوم خاسرتين. يبدو اننا نهوي في حفرة لا قعر لها.— Firass Abiad (@firassabiad) May 10, 2021
٤/٤ لا يوجد رابحون في لبنان اليوم. الأطباء يقفون أمام قصر العدل احتجاجًا، لكن في الحقيقة هم يقفون في حزن على مستقبلهم. قد يساعد الحكم إيلا في الحصول على غد أفضل، كلنا نتمنى لها ذلك. ومع ذلك، فقد كانت مهنتان محترمتان اليوم خاسرتين. يبدو اننا نهوي في حفرة لا قعر لها.