بعدما قالوا لنا ان تسوية انتخاب ميشال عون تقوي المسيحيين ومنطق الدولة، وبعدما قالوا لنا ان قانون الانتخاب النسبي يقوي المسيحيين ويصحح تمثيلهم، ابلغونا الليلة بكل بساطة ان القرار هو بيد حزب الله وعون!فأين الوعود السابقة؟هل كانت خاطئة أو كاذبة؟ في الحالتين، مكابرة الانكار كارثة!— naufal daou نوفل ضو (@naufaldaou) June 14, 2021
بعدما قالوا لنا ان تسوية انتخاب ميشال عون تقوي المسيحيين ومنطق الدولة، وبعدما قالوا لنا ان قانون الانتخاب النسبي يقوي المسيحيين ويصحح تمثيلهم، ابلغونا الليلة بكل بساطة ان القرار هو بيد حزب الله وعون!فأين الوعود السابقة؟هل كانت خاطئة أو كاذبة؟ في الحالتين، مكابرة الانكار كارثة!
عندما نسمع من يقول ان القرار اليوم هو بيد حزب الله وعون، ألا يعني ذلك ان التسوية الرئاسية وقانون الانتخاب ومن صنعهما وشارك فيهما سلموا لبنان ومؤسساته الدستورية ورئاسة الجمهورية ومواقع القرار لحزب الله؟— naufal daou نوفل ضو (@naufaldaou) June 14, 2021
عندما نسمع من يقول ان القرار اليوم هو بيد حزب الله وعون، ألا يعني ذلك ان التسوية الرئاسية وقانون الانتخاب ومن صنعهما وشارك فيهما سلموا لبنان ومؤسساته الدستورية ورئاسة الجمهورية ومواقع القرار لحزب الله؟