"ليبانون ديبايت"
أكَلت النيران ما تبقّى من متنفس طبيعي للبنانيين، فإلتهمت بلهيبها الأحراج وكادت تلتهم البيوت حتى أنّها أسقطت طفلًا شهيدًا، ودبَّت الذعر في قلوب الأهالي الذين خرجوا إلى الشوارع "يستصرخون" الإنقاذ.
هي كارثة طبيعية بالشكل لكنها لا تعفي المسؤولين عن عدم تحجيمها، فبسبب فسادهم لم يقتنِ لبنان طائرات لإطفاء النيران ولم يدعم هؤلاء الفاسدون قوى الدفاع المدني بـ "العدّة والعديد" لمواجهة كارثة بهذا الحجم.
وفيما يلي، بعض من الصور "المؤلمة" لما خلفته النيران من حطام:
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب


Follow: Lebanon Debate News