"ليبانون ديبايت"
في دلالةٍ كبيرةٍ على هشاشة وضعف الدور الفرنسي في لبنان الذي فشل في تحقيق ولو إنجاز يتيم أو الدفع نحو الأمام في أي من الملفات الإقتصادية أو الإجتماعية أو السياسية التي تعهدت أمنا الحنون بحلها، ها هو رئيس الحكومة المكلّف نجيب ميقاتي الذي تباهى بتلقيه "تطمينات" من الجانب الفرنسي بأنهم سيدعمونه ويسهّلون مهمته يُترك وحيداً في ظل عدم قدرته على صرف "الدعم الخُلّبي" الذي تلقاه على أرض الواقع.
|