علم "ليبانون ديبايت" أن القطاع المصرفي قد يكون على موعدٍ مع خضّة كبيرة في الأشهر القليلة المقبلة، في ضوء مشاكل خطيرة تواجه أربعة مصارف متوسطة الحجم.

وأوضحت المعلومات أنه في حال لم تنجح هذه المصارف في معالجة مشاكلها، فهي لن تصمد حتى نهاية العام الحالي.

يشار إلى أنها المرة الأولى منذ اندلاع الأزمة المالية في 17 تشرين الأول 2019، التي تواجه فيها مصارف لبنانية مثل هذه الازمة الحادة، والتي ستنعكس على مجمل القطاع.