"ليبانون ديبايت"
علم أن المملكة العربية السعودية، قد رفضت أن يتطرّق لقاء باريس التشاوري إلى أسماء المرشحين الرئاسيين في لبنان، وأنها تؤكد على مقاربة الملف اللبناني بكل تفاصيله، وليس فقط إستحقاق الإنتخابات الرئاسية، وذلك، خلافاً للموقفين الفرنسي والقطري، اللذين يؤيدان حصول تسوية رئاسية وبحث في الأسماء.
|