كتب الكاتب السياسي جوني منير في منشور على حسابه عبر منصة "إكس": "شعور يصعب وصفه انتابني وأنا أزور كنيسة مدرسة القلب الأقدس في الجميزة، حيث درست في صغري. فهذه هي المرة الأولى التي أعود إليها منذ عام 1975، حين اندلعت الحرب وانتقلت إلى الكلية الشرقية في زحلة".
وأضاف، "كل شيء هناك ما يزال كما كان، حتى الأرغن العملاق الذي رافقني عندما كنت ضمن جوقة الكورال. إنه زمن مضى، لكنه لا يزال راسخًا في ذاكرتي".
وأرفق منير منشوره بصور من كنيسة مدرسة القلب الأقدس في الجميزة، حيث ظهرت معالم الكنيسة كما كانت، ما يعكس الزمن الذي بقي ثابتًا رغم مرور العقود.
شعور يصعب وصفه إنتابني وأنا أزور كنيسة مدرسة القلب الأقدس في الجميزة والتي درست فيها.
— mounayer johny (@mounayer1) March 8, 2025
فهي أول مرة أزورها منذ العام 1975 عندما اندلعت الحرب وانتقلت الى الكلية الشرقية في زحلة.
كل شيء فيها ما يزال كما كان.
حتى الأرغن العملاق عندما كنت في جوقة الكورال.
زمن مضى لكنه راسخ في ذاكرتي. pic.twitter.com/kyEJ7P0i5k