ردد عدد من المعتصمين من 14 آذار إضافة إلى الحزب التقدمي الاشتراكي، مساء أمس الأول، وأمام منزل الوزير السابق ميشال سماحة في منطقة الأشرفية في بيروت «اليوم هرب من منزله، غداً أو بعد غد إلى أين يهرب؟ نحن له بالمرصاد حتى تأخذ العدالة مجراها».
وقال وزير من 8 آذار إن " سماحة لعله تمنى بعد الذي رآه على الشاشات، وفي الشوارع، أن يبقى في السجن. الواضح أن القوى المعارضة لتخلية سبيله لن تتوقف عن مطاردته. السجن أكثر أماناً، ومن دون أن يبقى سراً لأن إجراءات دقيقة اتخذت لمراقبته لحظة بلحظة، خشية أن يقع في غواية الفرار إلى خارج البلاد كما وقع، سابقا، في غواية التفجير.
هذا يعني الاسراع في اعادة محاكمة سماحة امام محكمة التمييز.. وبالتالي رفع العقوبة الى 7 سنوات، وان كان محاميه صخر الهاشم متفائلا بعدم تجاوز العقوبة السابقة (4 سنوات ونصف السنة هي فعلا 39 شهراً وليست 54 شهراً) باعتبار انها تنظر في القانون لا في الوقائع".
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب


Follow: Lebanon Debate News