عاد خيار المطامر إلى الواجهة مجدّداً على أن يُناقش في اجتماع اللجنة الوزارية السبت التي أُعيدت إلى التفعيل، والتي ستجتمع برئاسة الرئيس تمام سلام، لتحديد ما إذا كانت المطامر التي ستُعتمد هي التي سبق أن حُددت وفق خطة وزير البيئة محمد المشنوق، وتنطلق من مبدأ المناطق، أم المطامر التي رست عليها خطة الوزير أكرم شهيّب هي سرار (عكار - الشمال) والناعمة (جنوب بيروت) والسلسلة الشرقية (البقاع)، علماً أنّ مصادر متقاطعة أكّدت أنّ "الأمور في هذا الملف عادت إلى الصفر، وأنّ الإعتراضات التي حالت دون اعتماد المطامر سابقاً، والتي بلغت حدّ رفض مناطق استقبال نفايات طوائف أخرى، لم تتغيّر، وأنّه من دون حصل توافق سياسي على هذا الخيار لا إمكانية لتطبيقه بالقوة".
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News