علم من مصادر تكتل "التغيير والاصلاح"، أنه يتم التحضير لما أسمته "المواجهة المفتوحة" لحالة الاهتراء الحاصلة في البلاد، وأن هذه المواجهة لن تكون محصورة في قطاع معيّن، كاشفة عن انطلاق الجو التصعيدي بعد عيد الفصح، على أن تتبلور ملامح الأولويات للملفات التي سيطرحها الأسبوع المقبل.
وإذ نفى عضو التكتل النائب سليم سلهب وجود نيّة بالإستقالة من مجلس النواب أو الحكومة، اعتبر أن خيار اللجوء إلى الشارع أو عدمه سيكون من بين الخيارات التي ستُدرس.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News