أوضح المطران سمير مظلوم، أن الرسالة التي تسلمها الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند من البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي، أصبحت ملك الرئيس الفرنسي.
 
ولفت مظلوم الى أن الوضع لم يكن يسمح للرئيس الفرنسي بزيارة البطريركية المارونية، باعتبار أن زيارته لم تكن رسمية، في ظل عدم وجود رئيس للجمهورية، خصوصا أن الرؤساء الفرنسيين عندما كانوا يزورون لبنان في زيارات رسمية، كانوا يزورون بكركي بالنظر إلى طبيعة العلاقات التاريخية الهامة بين فرنسا والكنيسة المارونية بصورة خاصة.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
 
                 
                        Follow: Lebanon Debate News
 
                                                        
                         
                                                                                                         
                         
             
             
             
             
                    
                     
                    
                     
                    
                     
                    
                     
                    
                     
    