دشنت ناشطات سعوديات حملة "سأقود سيارتي 15 حزيران/يونيو"، لتشعل تويتر السعودي بين مويد ومعارض.
وفي مثل كل مرة، يحتدم النقاش حول مسألة قيادة المرأة السعودية للسيارة، وتداول النشطاء وسم #سأقود_سيارتي_15_يونيو نحو 40 ألف مرة حتى لحظة كتابة الخبر.
والآراء بشأن قيادة المرأة للسيارة تقع بين حدي المعارضة والتأييد، ليس لكونها حرية شخصية فقط، بل لأنها كذلك مدخلا للحديث عن أبعادها الدينية والاجتماعية.
فمن جهة، يدافع أنصار هذه الحملة عن ضرورة تحرر المرأة السعودية، وتثبيت حقوقها ومساواتها مع الرجل، مؤكدين أن الوقت قد حان لكسر قيود التقاليد التي كبلت المجتمع السعودي لعقود من الزمن.
وترى بعض السعوديات أن مطالبتهن بقيادة السيارة هي مطالب مشروعة، لأن ما يسعين إليه هو التنقل بلا صعوبات أو كلفة مادية واجتماعية.
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News