علم موقع "ليبانون ديبايت"، أن عدداً من المصانع السورية تُنقل إلى لبنان وتعمل بعدّتها وعديدها تحت غطاء عقود إيجار أو إستثمار لبنانية، وهذا ما يؤدي إلى منافسة غير شرعية للقطاع الصناعي الذي يعاني من إهمال الدولة المزمن له. وفي هذا السياق يسأل الصناعيون لاسيما الصغار منهم "أين هي "جمعية الصناعيين اللبنانيين" التي لا يسمع لها لا حس ولا خبر؟"، في حين يُردّد كل من راجع الجمعية "لا حياة لمن تنادي!".
تــابــــع كــل الأخــبـــــار.
إشترك بقناتنا على واتساب
Follow: Lebanon Debate News